أبيع نفسي لحنين واشتياق
لكذبة موهومة و عناق
أسال الليل لألام مضت
وحي أيحاء الخلود وشقاق
حيلتي في ألياس أحبو
وعيوني تبكي دمعا باحتراق
أسابق الأحلام حتى. وأن
طال ليلي أنتظارا لاستفاق
خانني النسيان كل لحظة
ولزاما كان حبك أعتناق
ربما أدركت ضيقا في سمائي
وتلاشى عقلي في ليل محاق
جازما أن ابتلائي قدر
لوقسم بين الرجال لن يطاق
........ بقلمي ........
أبو حسين ألزاخوراني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق