السبت، 5 يونيو 2021

 القدس،،،،،

صباح الخيريا قدس

يا مدينه السلام والحمام

يا مدينه المدائن ،،،

يا قبله المساكن  

يا قبله الصلاه والماذن

 قبلة تنوح كالحمائم

تهدي الى احبتي  تاريخ

في العراقه،،

والجمال والصداقه،،

تحب ان تعيش مرفوعه الجبين   تصلي  لعشقها

لربها لكل من يعشق السلام ،،

في نهارها الجميل 

عرفه العراقه

المجد والتاريخ 

والسمو تعانق  شمس السحاب،

في كل حب  في قبلة المحراب

في المساء والصباح

فرحنه بلا جراح

طهراً ينام في مأذن الكنائس،،

تصلي للصباح والضوء

والفرح 

وأنشودة السعادة

تأمها الطيور في السماء

وفي الجنائن والهوء

شاعره وليد شعرها

يعانق السماء ،،

يطال في عيون الغيم والسحاب،،

لعمر بن براقه  قصيده

المدائن ونشوة القديس

وعطريه النرجس في المسا كن،،

احبتي القدس اسطوره العشاق،،،

تعرف جمالها  العيون

وترتدي الجفون في الفرح

وترتدي الأهداب والشجون

والاحزان،،

يا بيلسان شدي ازر معطفك  وانثري ورداً على الرواق،،

ما زال حقنا وأمنا ومنزل الأبوه وريحه الجدود هاهنا ملحنه اغاني 

وعند كل باب تهنئه 

العابرين من هناء

وفي الشوارع  تعانق الأحباب والأطفال والمساكن،،

حمامه السلام

القدس 

مدينه القديس والصبي والأم مريم البتول

حقولها  كروم 

وعشقها اغصان زيتون 

الفرح  

فوق رأسها 

تشدوء على مأذن الكنائس

 حنيه الحنان،

والسلام،،

انها انا مهبط النبوه 

تجري على جفونها  

 التقى والانبياء

وكلها تصلي  للحب والسلام

 وتكره المقابر وتعشق الحياة 

حبيبتي تغني تزف

افرحي شجون وتعشق الصباح

تصحوا مع العصافير 

تلحن الأغاني 

للسلام 

وتعشق السلام

بالزيتون تنير فحوه القناديل،،

من هزار او هديل

وثوبها الطويل   

يبوح للشموع  والفجر

والقناديل 

بأول النهار

بأن الحياة ريحانه

المدينه

وحبها السلام

سلام يا سلام

يا قدس يا مدينه الوطن

رامي ردمان

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

 فن التجاهل  يقولون أن التجاهل نصف السعادة وأنا أقول أن في التجاهل سعادةً كاملةً.. لأن التجاهل لغة العظماء فهو فن لا يقدر عليه إلا ذوي الشخص...