الجمعة، 25 يونيو 2021

 كاالثلج والصقيع كان

ردائها

ومن امتداد ذالك الثلج

يشرق وجهها كزهرة حمراء

تباشر،تسابيح الصباح

بامل كبير


-------


إنَّ  المليحة  بالقلوب   ديارها

عبق النسيم وسِحرها المُختار


إن  أقبلت  جَدَّ الفؤاد  فظاظة

ولها   جمال  الأُنس  كاالأزهار


-------


جاءت   تُقَلِبُ  دفتري   ورسائلي

وبوجهها   ذاك    الخِمارُ    الأليلِ

قرأت  رسائِلُ كنت  قد    أغفلتها

من ذي السنين وليتها   لم  تفعلِ


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

 فن التجاهل  يقولون أن التجاهل نصف السعادة وأنا أقول أن في التجاهل سعادةً كاملةً.. لأن التجاهل لغة العظماء فهو فن لا يقدر عليه إلا ذوي الشخص...