( السعادة في الدنيا من الثوابت . والشقاء فيها من المتغيرات ) مهما كان ضيقُ العيش وشظفُ الحياة وكبَدُ الأيامِ قد بلغ كلُّ أولئك مبلغهم فهم طوارئ ليس إلا . لأن غمراتِ الفرح وموجات المرح هم أشد عنفواناً في الهجوم على النفس مالم تيأس لتبديد الأسى وتمزيق المآسي وتبديل السيئة بالحسنة كي تعود الفطرة النقية إلى مناهج السرور ومباهج الحبور . فلن تيأس نفسٌ تعلم أن الله خالقها وهو الرحيم الودود .)( وصفي المشهراوي)
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
فن التجاهل يقولون أن التجاهل نصف السعادة وأنا أقول أن في التجاهل سعادةً كاملةً.. لأن التجاهل لغة العظماء فهو فن لا يقدر عليه إلا ذوي الشخص...

-
من ديوان صدى الوجدان لابن حوشان قصيدة بعنوان المُتَكبّر عجباً بكَ أيّها المتكبّرُ العظمة من طبعك تفترضُ و...
-
*مرثية في مأثم شهداء زلزال المغرب* وطن جريح ودرس في المواطنة أُدَوِّنُ كلماتي وآهاتي !! بحروف انهمرت مدادا !!! وحدادا!!! على ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق