الاثنين، 11 سبتمبر 2023

 ( السعادة في الدنيا من الثوابت . والشقاء فيها من المتغيرات ) مهما كان ضيقُ العيش وشظفُ الحياة وكبَدُ الأيامِ قد بلغ كلُّ أولئك مبلغهم فهم طوارئ ليس إلا . لأن غمراتِ الفرح وموجات المرح هم أشد عنفواناً في الهجوم على النفس مالم تيأس لتبديد الأسى وتمزيق المآسي وتبديل السيئة بالحسنة كي تعود الفطرة النقية إلى مناهج السرور ومباهج الحبور . فلن تيأس نفسٌ تعلم أن الله خالقها وهو الرحيم الودود .)( وصفي المشهراوي)


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

 فن التجاهل  يقولون أن التجاهل نصف السعادة وأنا أقول أن في التجاهل سعادةً كاملةً.. لأن التجاهل لغة العظماء فهو فن لا يقدر عليه إلا ذوي الشخص...