( السعادة في الدنيا من الثوابت . والشقاء فيها من المتغيرات ) مهما كان ضيقُ العيش وشظفُ الحياة وكبَدُ الأيامِ قد بلغ كلُّ أولئك مبلغهم فهم طوارئ ليس إلا . لأن غمراتِ الفرح وموجات المرح هم أشد عنفواناً في الهجوم على النفس مالم تيأس لتبديد الأسى وتمزيق المآسي وتبديل السيئة بالحسنة كي تعود الفطرة النقية إلى مناهج السرور ومباهج الحبور . فلن تيأس نفسٌ تعلم أن الله خالقها وهو الرحيم الودود .)( وصفي المشهراوي)
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
فن التجاهل يقولون أن التجاهل نصف السعادة وأنا أقول أن في التجاهل سعادةً كاملةً.. لأن التجاهل لغة العظماء فهو فن لا يقدر عليه إلا ذوي الشخص...
-
على شاطئ البحر. أنتظر حبيبتي الغالية السماء زرقاء صافية البحر أمواجه تردد سمفونية حب. مع الشاطئ الرملي الجميل الموج يترنم بلحن الصبا ...
-
(1485) (قلوب مجروحة) ماأروع الذي يتألم ولا يتكلم وينخدع ولا يخون ويبتسم رغم قلبه يحمل حزن شديد وخلف صمته الروح سئمت الحديث مع من لايهتم ول...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق