أيظن
ويظن أني سوف أجري وراءه
ويظن أنه مالك لفؤادي
جهز حقيبته وجن جنونه
ورحل يشكو أن هذا مرادي
قد كان عندى مكرم ومعزز
والآن يبعث طالبا لودادي
فكيف أبعد من أحب وجودنا
أو كيف أرجو من أحب بعادي
أنا الأميرة فلن أكون أسيرة
لقيد شخص ساكن ببلادي
يا أيها المغرور سهمك قاتلي
جرحت قلبي بهجرك وعناد
لن ابكي جرحك او أهيم تجاهك
لن انكسر ابدا وقلبي شادي
سأزرع الشوق واجني ورده
ليصير حبا فى جميع الوادي
بقلمي
الاميرة / د آمال كاظم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق