الاثنين، 12 ديسمبر 2022

 ماضي انتهي

الكاتب الصحفي إبراهيم فوزي محمد غزال 

في وجدانها ذكريات 

وبداخلها باتت قصيدتي

حبي لها هو عنواني

اغازلها بكل شوق

وتسالني

تود نسياني

ويموت حبي وحناني

وتعشق من بعدي

يامن تناديني ادماني

وتهجر ذاك الود

وتنام في غير أحضاني

في غربتي انت وطني

حضنك أمني وأماني

وجودك ينسيني أحزاني

عشقك تملك وجداني

قبلك عمرى لا يحسب

ومن العدم حبك احياني

الاديب ابراهيم فوزي محمد غزال


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

 فن التجاهل  يقولون أن التجاهل نصف السعادة وأنا أقول أن في التجاهل سعادةً كاملةً.. لأن التجاهل لغة العظماء فهو فن لا يقدر عليه إلا ذوي الشخص...