(يامسر) إني لم أزل أهواك
فلتعلمي ولترحمي مضناك
ولتبذلي جهداً كبيراً هائلاً
مجددا من أجل أن ألقاك
يامسر أضواني هواك والنوى
مازلت أقضي العمر في ذكراك
هلا مننت باللقى تكرماً
على الذي في قلبه سكناك
مضى قطار العمر مثل جمرة
موقودة فلا ولن أسلاك
وكيف لي أول حب عشته
أنساه لا وألف لا أنساك؟
بقلم الشاعر والملحن عبد المنعم أبوغالون،سوريا حلب، بإشراف أستاذ أحمد سعيد؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق