طوفت بين دروب الحياه
وقد ضاق بي الفضاء الفسيح
وعدت اليك بعد عناء
وبين ذراعك كي استريح
كأني غريب عاد لأهله
وراحل ردت إليه
الروح
يا حبيبي كفاني ألما
إني لا اراك حين تغدو
و حين تروح
فلم يبق لي منك
إلا أشلاء ذكرى وقلب
جريح
*بقلمي اسامه مسعد*
مصر
فن التجاهل يقولون أن التجاهل نصف السعادة وأنا أقول أن في التجاهل سعادةً كاملةً.. لأن التجاهل لغة العظماء فهو فن لا يقدر عليه إلا ذوي الشخص...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق