{ افْتِتَانْ}
أُسْرَيَِ بِي إلي جَنَّةِ الجِنَانْ
حُبُكَ فِيِهَاَ يَجْرِيِ كَنَهْرِالَرَيَّانِ
قُطُوفٌُهَا زَهْرُ البِيلَسَانْ
بِمُرُوجٍ نَعِمْنَا تَحْتَ أَغَصَانٍ تَتَرَاقْصْ بِأشْجَانِ
الحَنَان تناثر والَودّْ اسْتَوَيَ ودَانْ
مَارَأيِتُ نَعِيمًامِثْلَه إِلَّا الآنْ
أَصَبَحْتَ لِي رُوُحَاً وَأَغْنَيْتَنِيِ
عَنْ كُلِّ الخِلَّانْ
يَا كُلِّي أَنْتَ الَأمَلْ وَ الَأمَانْ
عَلىَ أُوْتِارِ قَلْبِي المُتَيَّمِ
عَزَفْتَ لَحْنَ حَنِينٍ فَتَّانْ
َلَنْ يُمْحَى مِنْ فٌؤَادِيِ
مَهْمَا مَرَّ الزَمَانْ
َمُحَالٌ أَنْ يَمُوتَ قَلْبٌ
َعَرَفَ الحُبَّ وَصَان!! .
فَهَوَاكَ بَاقٍ بَنْبِضُ الْشُرْيَانْ
َسَتَبْقَىَ لِيِ أْمَلِيِ يَاقَدَرِيِ بِأَمَاَنْ
الشاعرة. /
دُ- أمَل عبده..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق