اقسمت يوما أني لا اهواهُ
ونسيت أن للقسم دين
واجب السداد
قد أرغمني الكبرياء
للقسم والقلب في هواه متيمٌ
فاحكم ياصاحب الدين بما تشاء
ماذا افعل ياقاضي
أمام الكبرياء فهو حصني
فإن حكمت فكن رحيما
تعلم كيف يفعل بنا العناد
كبريائي وعزة نفسي
تمنعني افعل ما اشاء
تكذب من شدة حبها
لكنها تأبي يوما تكون
فيه مثل الضعفاء
فكرامتي
تجعلني اصمد أمام
محبتي وقلبي
ولو كان الحكم أشد
ساقبل دون عناء
فكرامتي تاج رأسي
وتظل فوق كل الاشياء
" فاطمة السيد "
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق