وكانت لحظه الصمت
داخل غرفتي
اقلب أوراقي
ابحث عن سطوري
تبعثرت الاوراق
شاءت اقداري
ان ابحث عن المجهول
وسط دوامات
دوامات من ذكري رحلت
وحنين يشدني
نعم..
هي بكل اللغات
هي تلك من همت عشقا في هواها
نعم
هي أعطت بلا حدود
بلا حساب
ويوما لعبت اقداري
لملمت ما تبقي ورحلت
رحلت حتي دون وداع
بقيت ابحث..ولم ادري عما ابحث
اجل...هي بقامتها الممشوقه
تلك الصوره التي رسمتها لها يوما
رحلت هي الاخري
توقفت عقارب الزمن
أشعلت سيجارتي
بقيت في الانتظار
علا تعود
الماضي ابدا لا يعود...
محمد المصري.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق