الاثنين، 31 مايو 2021

 روايتي ...أنت 

بدايتها وصف لعيناك 

لشعاع الشمس الذي أشرق 

لرحيل نبضي إليك مابين النظرة والنظرة

لخفق مشاعري في لحظة غفلة 

أعاشقة أنا ولا أدري

نعم فأنت أنشودة من الأمل 

نظرة من عينيك تأسرني إلى الأبد 

همساتك تسحرني توقظ قلبي بعد أن هدأ

أنت موسوعة في كل حديث

تضحكني ..تبكيني ...تعلمني المزيد 

أنت لقلبي كقطعة سكر 

أستعذبها فاطلب منها أكثر فأكثر 

أنت حكايتي مع الزمن 

بداية حلم ...وانتظار أمل..

يقلمي : رويدا ضعون


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

 فن التجاهل  يقولون أن التجاهل نصف السعادة وأنا أقول أن في التجاهل سعادةً كاملةً.. لأن التجاهل لغة العظماء فهو فن لا يقدر عليه إلا ذوي الشخص...