حين اهيم بفراق الأحبه، تتمسك بأطراف ثوبي الادمعا
أحبهم ، وانا اودعهم ابتسم، وفي قلبي تسكن المواجع
ياليث الزمان يحفظ يوما من وصالهم، او يحاول رجوعا
وحدتي تؤنس ليلي ،مااقساها رفيقه، وحده وعشقا ،لله تضرعا
لست ادري هل هو اختياري أم قدري ان أقتلع بيدي قلبي من الأضلعا
وارفع رأسي للسماء عاليا منتصره بعذابي أو مهزومه بالأدمعا
أم فيروز
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق