من يعتلي بيتا من الاموات
كانت له من حضه دمعاتي
ومن ارتوى مرا بايام خلت
لن يحرز الافراح من ضحكاتي
ومن استفاق وهمه خبز له
هل تعتلي اسواره حباتي
حريتي قلم تبدد حبره
وتشابكت في مسحه كلماتي
حريتي الم يزيد تعاستي
من شره ادنيه من ميقات
حريتي ليل اضاع سراجه
وبلا ضياء كيف لي بالاتي
صار المسير تهدنا الامه
وتسامرت في ارجلي اهاتي
كانت لنا بلد تلم جراحنا
واليوم تجرح بعضها حرباتي
الحلم في وطني يموت رجاله
وتعيده الاحزان نحو رفاتي
الحلم ايام تسارع خطوها
نحو اللحود تقودها دمعاتي
كانت لنا الخيل الهجان بامسنا
واليوم ضاعت سرجها في ذاتي
فالخيل في بلدي تقادم عهدها
و تنازلت عن صهلها كلماتي
عرب يق
د قميصها من دبرها
وهروبها من بعضها لشتات
شيت العساف.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق