#قصيدة *** رحيل العودة ***
____________
و إن غبْت ذا نظْمي كنَجْمِ السَّما ثاقبْ
تَهـوي قــوَافيـه كـهَوى نَيـزكٍ لاَهِـبْ
أنـا بـنْـتُ عُـربٍ أنـجَـبتْني قـصَائـدي
حَفيدة مُـفْدٍ و حُـسَام الـوغَى ضَاربْ
حُــروفـي قَـضـيَّـةً فَـلسْطـينُ حــرَّةً
حـــرُوفـي صَـبيَّةً لَوَتْ عُـنُـقَ الغَاصِـبْ
فاضْرِبْ برُمْحِ الحرفِ سدِّدْ و كُنْ صائبْ
وأكـتُبْ غَـدا تـفْنى فـنِعمَ الـفتَى كـاتـبْ
و أطربْ بيوتَ المَجد شِعرا على شِعري
رَحـيلٌ و ذَا عَودٌ ، طَـويلٌ شَـدا مُطْربْ
__________
بقلم رحيل الجزائرية 🇩🇿
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق