السبت، 5 أغسطس 2023

 ناديت يا دار أين الصحب والأهل

بلا جواب  فلا  في  عودهم  أمل


علام   أطرق   و الأبواب   مغلقة

علام أطرق فالاحباب قد رحلوا


أجابني من خلال الباب عطرهم

عذراً فقد غادروا لا تبكي يا رجل 


رفقاً بكفك لن يجديك تجرحها

قد غادروها ولا ندري لهم سبل


يكفيك صرخا بباب الدار توقظها

لا أهل  فيها  أما  يكفيك  تنشغل


أشجارها تشتكي من بعدهم سقما

وليتها أحرقت قد أصبحت طلل


قد مات أهلوك لن يكفيك تندبهم

تحتاج دمعا لتبكي فقدك الأهل


شيت العساف


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

 فن التجاهل  يقولون أن التجاهل نصف السعادة وأنا أقول أن في التجاهل سعادةً كاملةً.. لأن التجاهل لغة العظماء فهو فن لا يقدر عليه إلا ذوي الشخص...