المحطة ٦٢ 💪
دارت عجلات القطار
و القضبان ... متوازية
تسربلت المحطات
و السرعة ... قاصية
مرت السنون ...
و لازال بالعمر بقية
و ما بعد الستون ...
منحة .......... إلهية
الحاقدين ثائرون
و نيرانهم ... طاغية
الأحباب تائهون
في أوهام سرمدية
تزايد المحبون ..
فالنوايا .... صافية
سلمتني المنون ..
لوحدة مخلصة ماسية
قد قل المهنئون ..
و التهاني أجمل هدية
لا حسرة على الشباب
فنفس الشيبة راضية
سكنت بيوت القصائد
و المتعة .. في القافية
الابتلاء منوة ....
و دروع الصبر واقية
الشبع بالجوف مكنون
و الجوع ..... طواعية
و ليمكر الماكرون ...
فعين الله خير حامية
فالحمد لله دائما
على أيام مضت ....
و على سويعات بإذنه متبقية ☝️
اشرف سلامه
لسان البحر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق