هل من سبيل إلى وصله
أعيتني الحيل وأنا المقيم في قلبه
أسوق الخطو
والخطوات تكبلني
وليس لي صبر على بعده
أقول غدا
والغد يطمعني ويزيد في بينه
أموت شوقا
ومامن شك بعده لاشك قاتلي
دين علي هواه ولو أثقل كاهلي
لا السيل ولا البركان يصدني
أموت وأحترق في حممه
نار هواه تلتقمني
مازلت أبحث عن منفذ دون حراس
إلى قلاع الوصل تبلغني معقله
بقلمي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق