(تحيتي وسلامي)
لَكِ أَلْفَ أَلْفَ تَحِيَّةٍ وَسَلَامِ
وَمَحَبَتِي وَمَعَزَتِي وَغَرَامِي
لَكِ خَاْلِصُ اْلْوِدِ وَعَذْبَاْتْ اْلْمُنَىَ
وَاْلْشَوُقُ فَيِضٌ مِنْ نَدَىْ أْقْلَاْمِيْ
وَمِنَ اْلْأَمَاْنِيْ اْلْرَاْئِعَاْتِ أَجَلُهَاْ
يَاْ مُنْيَةً تَعْلُوُ ذُرَىْ أَحْلَاْمِيْ
يَاْ كُلُ حُبٍ فِيْ اْلْهَوَىْ أَخْلَصْتُهُ
يَاْ نُوُرُ قَلْبِيْ يَاْ سَنَاْءْ أَيْاَمِيْ
أَنْتِ اْلْحَبِيْبةُ وَاْلْطَبِيْبَةُ وَاْلْمُنَىْ
أَنْتِ اْلْعَزِيْزَةُ فِيْ اْلْهَوَىْ اْلْمُتَسَاْمِيْ
أَنْتِ اْلْحَلِيْلَةُ وَاْلْعَشِيْقَةُ حِلْوَتِي
وَبِدَاْيَتِيْ عِنْدَ الْهَوَى وَخِتَاْمِيْ
بلال ابو رغد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق