الضحية
أني ادافع عن قضية
لاتشبهها قضية
من يتذكرني ؟
اليوم في زوبعة
احتفلوا
باغترابنا
مازلنا جميعاً
تحت المقصلة
بلا موعد
هكذا كانت
النكبة
تحفر في اعماقنا
كل يوم حفرة
مدمنين
بأن نكون
الضحية
فاضل المفرجي الحسيني
شاعر واديب واعلامي
العراق
فن التجاهل يقولون أن التجاهل نصف السعادة وأنا أقول أن في التجاهل سعادةً كاملةً.. لأن التجاهل لغة العظماء فهو فن لا يقدر عليه إلا ذوي الشخص...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق