السبت، 18 فبراير 2023

 يامن أُسرِيَ به ليلاً من المسجدِ الحرام

إلى المسجدِ الأقصى على ظهرِ البراق

بجندٍ من السماء محميٌ بلمح البصر 

عُرِج به برفقةِ  جبريل إلى السماء

فَفُتِحَت له ابوابها والتقى فيها الانبياء

وفي علوٍ العرش التقى ربه

وبلغ سدرة المنتهى ورأى مارأى من هناء

ياشفيعا لأمةٍ لها فيك عند الله رجاء

يامن خصه الله علوّ الشأن 

وجمال الروح وفي الوجه بهاء

كن شفيعنا ياسيدي 

ليفرج الله كرب العباد الاتقياء

ويفرج عنا مانلنا من هموم وابتلاء 

لنرتقي الجنة  جميعا  ونعتمر في العلياء.

بقلم 

وفاء بدر السعيد

سوريا


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

 فن التجاهل  يقولون أن التجاهل نصف السعادة وأنا أقول أن في التجاهل سعادةً كاملةً.. لأن التجاهل لغة العظماء فهو فن لا يقدر عليه إلا ذوي الشخص...