سيدتي.
حين اكتب
ليس لانني عاجز عن البوح بحضورك.
ولكن لأنني عندما اراك
تتزاحم الكلمات في فمي.
فحضورك يطغي على فرحتي باللقاء
اعد العدة له.
وكأنني مقبل على حرب مصيرية.
فأما أن انتصر أو انتصر.
لامجال للهزيمة.
ألتراجع أمامك ضياع.
والوقوف بحظرة جمالك استمتاع.
.أبو علي البصري.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق