الأربعاء، 30 نوفمبر 2022

 بقلمى /السيد محمد 

إلى مالا نهاية............                                                                                                       إلى مالا نهاية سأحبك وسارتوى من حبك كلما ظمئت..

فأنتى كل شئ حبيبتى سأحبك الى متى أنتهى فحُبكِ عندى لاينتهى يفنى جسدى وحُبكِ لايفنى فحُبكِ عندى لانهاية له..

جميلة الوصف حبيبتى.. 

شعرك كمثل السحابه التى تتطاير فى مملكة السماء. وفى هذه المملكة أنتى تكونى أميرتها فاتنتى.. وحبيبتى وعشيقتى فكم أهواكى وأحبك فحُبك أصبح فى جسدى ك الإدمان  الذى يمتلك كل كيانى..

فعيناكى مثل البحر   الذى يجذبنى كلما أنظر له ..

ف كثيرا ً ما أخاف أن أغرق فى بحر عيانكى ومع ذلك أحب هذا الغرق الذى يُسعدنى..

أُحبك فاتنتى فلديكى حاجباً سنه كحد السيف الذى كُلما أقتربت منه يجرحُنى بحدته ومع ذلك ورغم كل هذا العذاب أحبك وأهواكى..

كما أنك تقذفين إلى قلبى سهم من سهام رموشك القوية الحاده التى تصيبنى فتدمع عينى لبعدك عنى كما يشتاق قلبى للقائكى..

أشتقت حتى أنال قُبلة من شفتاكى.. 

التى تتوج بزهور من الياسمين والورود التي تجذب وتثير كل من يراكي.. 

أشتقت لأتذوق منها رحيقا يغمرنى ويجعلنى هائما فى هذا البستان الذى ينسينى نفسى وأسمى ولن أنساكي.. 

وحينها سترفرف روحى الى السماء لتخبرا الملائكة بأننى أحبك وسأظل أهواكي..

فلذلك حبكى سوف يعيش فى قلبى إلى ما لانهاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااايه وسيكون العمر فِداكى..


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

 فن التجاهل  يقولون أن التجاهل نصف السعادة وأنا أقول أن في التجاهل سعادةً كاملةً.. لأن التجاهل لغة العظماء فهو فن لا يقدر عليه إلا ذوي الشخص...