الأربعاء، 30 نوفمبر 2022

 ظمأ الكلمات


كقصيدة تيتمت 

أوزانها من البلاغة

وفي دمي يجري

حروف شمسية

مكفناُ بيرقانة الموت..

تارةً..تروي

ظمأ الكلمات المحضورة

ثقافياً من الإحتقان

تارةً.. خصب القوافي المهجورة

جغرافيا من الأوزان..

وكابوساً دق في ادق

شرايين قلبي

رصاصة غير  مرخصة 

دفنت بجمجمتي    

كل جهاز عضوي تكهرب

بمستنقع جسدي

برمج للغربة ميراث ترجمتى..


سمير كهيه أوغلو

العراق


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

 فن التجاهل  يقولون أن التجاهل نصف السعادة وأنا أقول أن في التجاهل سعادةً كاملةً.. لأن التجاهل لغة العظماء فهو فن لا يقدر عليه إلا ذوي الشخص...