إذا كنت مؤمنا حقا
لاتباهي بين الناس بختماتك ولاتمنن على خالقك بتلاواتك
ولاتتباهى على الخلق بألقاب آباء
ماعدنا في جاهلية حمقاء
ولايفيد تغن بآباء
إن الفتى من يقول ها أناذا
وأنصف في المعاملة على قدم المساواه
ولاتعضل المرأة حقها لكونها أنثى
فالله قد أعلى مكانها وكرمها
أرني الدين
في أفعالك
وأجعل المروؤة شعارا لك
ولا تجعل نفسك تخضع لمن يمتدحها
فإن النفس إذالم تكرمها
توسخ عرضها
لاتجتمع تقوى ومعاني الضلالة تفسدها
نحن نعرف هدانا إلى الله بإذنه لن نضيع طريقها
فلاتدعي المعرفة
وتقوى نفسك
وعلى الملإ ترددها
نحن قوم نعطي الصدقة ولانظهرها
ولسنا بالمن نتبعها
وحياتنا في التفاخر لا نقبلها
والله عالم بنفوسنا في جهرها وسرها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق