. ( أَنِينُ الرُّوح )
ذَابَتْ ثُلُوجُ الصَّبْرِ، جَفَّ القَلَمْ
وَ اْذَوَّبَتْ رُوحِي بِصَدٍّ أَصَمّْ!!
رُوحٌ سَجِينَةَ هَيْكَلٍ مِنْ وَضَمْ
قَلْبٌ غَرِيقُ بُحُورِ حُزْنٍ وَ هَمّْ
أَلِأَنَّهَا هَجَرَتْ عُلَاهَا الأَشَمّْ؟!!
وَ اْسَّاقَطَتْ لِلْوَاقِعِ المُزْدَحِمْ!
كلماتي :
أحمدعبدالمجيدأبوطالب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق