صار الفؤاد يكويني وبعثر كل تكويني وكاد الفكر يرهقني ويمزقني ولم أجد غير الجمر يطفيني وصرت اكتب عنك فى قصائدي ودواويني فهل ياحبيبتي نقطة من حبك ترويني ساد الجفا يجري فى عروقي والعذاب يحتويني صهر جسدي وعظمي وما بقي غير اسمي عبارة عن حروف على السطور تكتب وصورة ترسم وبعدها يتم تلويني فهل ياحبيبتي يوما تفتكريني ،،،،،،،،،،،،،،، بقلمي الشاعر امين قاسم
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
فن التجاهل يقولون أن التجاهل نصف السعادة وأنا أقول أن في التجاهل سعادةً كاملةً.. لأن التجاهل لغة العظماء فهو فن لا يقدر عليه إلا ذوي الشخص...

-
حُبِّي لبلدِي شعر/ فؤاد زاديكى إنّي أُحِبُّكَ حتّى الموتِ يا بَلَدِي ... لكنّ وضعَكَ لا يَدعو إلى الحَسَدِ قد صار أسوأَ مِمّا كانَ في زَ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق