الأربعاء، 10 أغسطس 2022

 كيف انساك

وقلبي قُدٍ

هواك

دون أن

يدع لي 

اي اختيار

فمهما كنت

يا سيدتي

فانا معك

حتي لو 

سكنت

النار

فهكذا  انا

عندما

احب

لن اتخلي

عمن احب

واشرع

بالفرار

فهل فهمت

كلماتي

وتنازلت

عن ذاك

العند

والإصرار

ام ان 

كلماتي

ذهبت

ادارج الرياح

وعصف بها

الاعصار

محال أن 

تجدي مثلي

من يقدرك

و يعاملك

علي انك

بشر تخطئين

فيسامحك

ويلتمس لك

الأعذار

فإلي متي

ابقي هكذا

متهم في

نظرك

بأني قد 

هجرتك 

وتركتك

بل وتأمرت 

عليك

وبأني من

الاشرار

افيقي قبل

قوات الاوان

قبل أن تصل

الروح إلي

الحلقوم

ولا يجدي 

ساعتها اي

استغفار

.....بقلمي

علي يوسف

أبو بيجاد


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

 فن التجاهل  يقولون أن التجاهل نصف السعادة وأنا أقول أن في التجاهل سعادةً كاملةً.. لأن التجاهل لغة العظماء فهو فن لا يقدر عليه إلا ذوي الشخص...