كيف انساك
وقلبي قُدٍ
هواك
دون أن
يدع لي
اي اختيار
فمهما كنت
يا سيدتي
فانا معك
حتي لو
سكنت
النار
فهكذا انا
عندما
احب
لن اتخلي
عمن احب
واشرع
بالفرار
فهل فهمت
كلماتي
وتنازلت
عن ذاك
العند
والإصرار
ام ان
كلماتي
ذهبت
ادارج الرياح
وعصف بها
الاعصار
محال أن
تجدي مثلي
من يقدرك
و يعاملك
علي انك
بشر تخطئين
فيسامحك
ويلتمس لك
الأعذار
فإلي متي
ابقي هكذا
متهم في
نظرك
بأني قد
هجرتك
وتركتك
بل وتأمرت
عليك
وبأني من
الاشرار
افيقي قبل
قوات الاوان
قبل أن تصل
الروح إلي
الحلقوم
ولا يجدي
ساعتها اي
استغفار
.....بقلمي
علي يوسف
أبو بيجاد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق