السبت، 2 يوليو 2022

 بقلمي 

طريق

على طريق العمر لا ندرى نهايته

نمشي عليه لا ندرك خطايانا

به محطات قد ننسى معظمها

وبه أناس من غير سجايانا

وبه أشخاص قد كنا نعشقهم

فهدم الحب زهرتنا وبنيانا 

ونرجع ثانى للقضبان نسلكها

نفس الطريق  لا كنا ولا كانا


وفى الاخر يكون العمر قد ولى

ومن كان معنا سوف الآن ينسانا

بقلمي مصطفى مصطفى

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

 فن التجاهل  يقولون أن التجاهل نصف السعادة وأنا أقول أن في التجاهل سعادةً كاملةً.. لأن التجاهل لغة العظماء فهو فن لا يقدر عليه إلا ذوي الشخص...