(معسول اللمى)
أحور العينين معسول اللمى
مرَّ مثل الطيف لكن سلما
عندما مرَّ وولَّى مدبراً
لم يكن يدري بحقي أجرما
من لحاظ الطرف طارت نفحة
نحو صدري ففؤآدي استسلما
يالها من نفحة سحرية
وقعها في القلب نارا أضرما؟
بقلم الشاعر والملحن عبد المنعم أبوغالون، سورياحلب، إشراف -أ-أحمد سعيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق