(عشق اليقين)
٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠
مابين عشقك واليقين
يربطنا شريان الوتين
مابين حلمي والرجاء
كبعد شمسا عن سجين
إليك حرفي كالرنين
كعازف اللحن الحزين
وهذا طيفك في السماء
يلوح شوقا بالحنين
مابين عشقي والأنين
كشاعرا يهجوا لهجين
مابين شوقي واللقاء
كبعد الماسا دفين
أراك دوما تبعدين
لشاطيء يبدوا حزين
هل أنت حلما ام رجاء
أم أنت قدرا على الجبين
/////////بقلمي الشاعر(مصطفى بشير إبراهيم الأسواني)/////
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق