....... للنوم أغرق....
برغم الغرق في نومي
سمعت بأذني ضحكتها
قلت لها شاركيني شعري
ظهرت على الوجه ابتسامتها
لا أعرف أن خوف او خجل
فهي فالكلام تخرج حلاوتها
اعرف انها الان تنتظرني
انا أكتبها في قصيدتها
تفكر ديما والتفكير تسرح
اني ارى القلق في عينيها
اريد منها تعيش الوقت دوما
ادعوا من ربي سعادتها
فعند حدوث شيء لها
اتمنى من قلبي سلامتها
حدث موقفا عندما قابلتني
رأيت الأمس الحزن بعينيها
اقول لمن لزعلك يفكر
ارجوك لا تدخل مدينتها
حاول أن لا تتخطى حدودك
كن حذرا وانت تتعامل معها
بقلم عربي عبد الحفيظ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق