يا ساكن صدري
أتعلم ماهو الضياع
أن تعيش أنت في البعد
وروحي يحرقها الحنين
أن يكون عقلي يلهث خلف سرابك
وصوتك لهفتي
أن تكون عيوني تحلم بلقائك،
وأن تكوني وطن لا يستوعبني
فن التجاهل يقولون أن التجاهل نصف السعادة وأنا أقول أن في التجاهل سعادةً كاملةً.. لأن التجاهل لغة العظماء فهو فن لا يقدر عليه إلا ذوي الشخص...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق