الأحد، 21 نوفمبر 2021

 الحرف  و  الزئير


راسلتها   أن  تنجلي..

فيضمها   نورُ   الرضا

فتأخرتْ   همساتها

و الحُب   ليس   مفاوضةْ

أنساها..فلتبتعد

كلماتها   الغامضة ْ

في حلوها..في  مرها

قد  أصبحتْ   كالحامضة ْ!

إن أرتدي..ثوب  المدى

طفت  ُ  النجومَ   الوامضة ْ

و  جعلتها   في  عصمتي

دجنتها   متراكضة ْ

في  موطني   سلمتها

و إلى  الجباه  الرافضةْ

يا  قصة   إن  ترجعي

فلترجعي   كمروّضَةْ ..

أتريدني   مع   غيري..

و أريدها    و  بما   مضى

إن تشتهي..أهلا بها

أو  عفتها   في   المنفضة ْ !

بجموحها   أشواقي

أنهارها  كم   فائضة !

بزئيرها   أعماقي..

  قد  فاوضتْ   حتى  القضا !


سل


يمان  نزال

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

 فن التجاهل  يقولون أن التجاهل نصف السعادة وأنا أقول أن في التجاهل سعادةً كاملةً.. لأن التجاهل لغة العظماء فهو فن لا يقدر عليه إلا ذوي الشخص...