الحرف و الزئير
راسلتها أن تنجلي..
فيضمها نورُ الرضا
فتأخرتْ همساتها
و الحُب ليس مفاوضةْ
أنساها..فلتبتعد
كلماتها الغامضة ْ
في حلوها..في مرها
قد أصبحتْ كالحامضة ْ!
إن أرتدي..ثوب المدى
طفت ُ النجومَ الوامضة ْ
و جعلتها في عصمتي
دجنتها متراكضة ْ
في موطني سلمتها
و إلى الجباه الرافضةْ
يا قصة إن ترجعي
فلترجعي كمروّضَةْ ..
أتريدني مع غيري..
و أريدها و بما مضى
إن تشتهي..أهلا بها
أو عفتها في المنفضة ْ !
بجموحها أشواقي
أنهارها كم فائضة !
بزئيرها أعماقي..
قد فاوضتْ حتى القضا !
سل
يمان نزال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق