نبكي على زمن ضاع الحب فيه
بين عناد وكبرياء،،،
ولحظة اعتراف خلف اناملي
خطها القلم ،، رغم الإنتهاء
وتوارى ظل صدقي وانفاسي
تدفع الدمع ، ممانعة الارتواء
ما لقلبي يحدثني خفوقاً
بالمنى ، ويقظم الأشتهاء.،،
كان حب قاب قوسين بسهمٍ
لم ينل سوى جرح وداء
قاتلوها،، كيف تمضي.؟
ولما يردعني الجفاء ،
وأستدرك قلبي بعضه،
وبعضه يلتوي انحناء
ليت الذي نفحته سراً
كان لاح في الضياء
بعد موت في عروقي
أي جذور فيها ماء
أمير الزناتي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق