الثلاثاء، 10 أغسطس 2021


 وتستمر رحلة درويش.... ولن ننساك يا لسان الثورة


"الحكاءة" 


أتيتك بجلبابي الأبيض

وصوتي الداخلي 

المختنق 

أنا 

"الحكاءة"

أناديك يا قدس

يا مدينة اليمام

والحلم والسلام

جذورك لم تمت

وأوراقك لم تذبل

ودرويش

لم يرحل

و لم يعد رمادا

مازال ينتظر العودة

يكتب القصيد

في الخفاء

فأبشر يا درويش

ذاكرتك حية

وتفاصيل ثورتك

قائمة

وبحرك لن يغرق

وأنا لن أنسحب

فأنت "أنا"

وأنا "أنت" 


زكية لعروسي بباريس يوم 10/08/2021

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

 فن التجاهل  يقولون أن التجاهل نصف السعادة وأنا أقول أن في التجاهل سعادةً كاملةً.. لأن التجاهل لغة العظماء فهو فن لا يقدر عليه إلا ذوي الشخص...