عيونها وقفٌ
***********
شَهَرَتْ ,, بعد طول يأس .. أصيلةٌ ,,,,,
من صهيل عينيها يطلُّ الشعاعُ ,,,,,
لبستْ على حسن الكمال .. شالها ,,,,,
ما لها,,؟ لم تلبس قلبي ,, الملتاعُ ,,,,,
سكن الحسنُ فيها وغشى بصري ,,,,,
فهلَّ نظري يلامُ .. لرؤيتها ,,قِلاعُ ؟ ,,,,,
ترَكْتُ حولها قلبي فما أكتشفَ ,,,,,
سوى وقْفٌ . حرماً لا يتملكه يراعُ ,,,,,
قد كان فيه شغفٌ,, كما للنجم ,,,,
,تعشقَهُ العيون ,, ولا يُستطاعُ ,,,,,
فمتَِع القلب ,,شعلة شوق نوَّارةٍ ِِ,,,,,
كالشهب . تمرَُ بليلي بلا إنقطاع,,,,,
تُواكبها عيوني ,,وفيض مشاعري ,,,,,
وكل اختلاجاتي,, ويتوارى الشعاعُ ...
// أمير الزناتي \\
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق