#ومض_الامل
_____________________________________
هل يسمح الامل أن ينحني ،فهو أجمَلَ من إضافتِنا إليهِ لمَ استَرَقْنَاهُ، سيضئ في محرابِنا الحياة وربما نجلسْه ها هنا فوق الرّصيفْ وحتما سيمرُّ في غدٍ القطارُ، الأمل هو ذاك الطّفلُ الَّذي ينتمي للأزهارِ، على ظلالهما صوتٌ يعلّقه اعلى بساط الرّيحِ...الروحُ مزهرة بالفرح والسرور.والخيل يجدُ صَّهيلا، ويركض في البرية ويطير ، الأيدي تلوّح كنجمتينِ ترتدّي ضوءاً خلَّبيّاً.الكون رائع الفتنة والجمال حين يوجد فقط الا
مل
#بقلمي_اشرف_عزالدين_محمود
________________________________________
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق