بقلمى
قالت هداك الله هذه أدمعي
من نار شوقي إليك تكوي أضلعي
خبأتها زمنا وأكتم نارها
فتفجر البركان رغم تمنعي
وتركتني وحدي وليلي موحش
ولهيب شمسه من عيوني تطلع
دقات قلبي والساعات تناغمت
فى ليلة ظلماء همسها مفزعي
بقلمى/ مصطفى الويشي
فن التجاهل يقولون أن التجاهل نصف السعادة وأنا أقول أن في التجاهل سعادةً كاملةً.. لأن التجاهل لغة العظماء فهو فن لا يقدر عليه إلا ذوي الشخص...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق