الخميس، 5 أغسطس 2021

 بقلمى

قالت هداك الله هذه أدمعي

من نار شوقي إليك تكوي أضلعي


خبأتها زمنا وأكتم نارها

فتفجر البركان رغم تمنعي


وتركتني وحدي وليلي موحش

ولهيب شمسه من عيوني تطلع


دقات قلبي والساعات تناغمت

فى ليلة ظلماء همسها مفزعي 

بقلمى/ مصطفى الويشي


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

 فن التجاهل  يقولون أن التجاهل نصف السعادة وأنا أقول أن في التجاهل سعادةً كاملةً.. لأن التجاهل لغة العظماء فهو فن لا يقدر عليه إلا ذوي الشخص...