اين انت يا مرآتى
كنت سميرة سهادى
أحدتك عن اسرارى
ابثك مكنون فؤادى كنتى عينى التى ارى بها
تعكسى بهجتى
وتمتصى غضبى
تراكم عليك الضباب وتلاشيتى كالسراب
فقدتى وهجك وبريقك بالغياب
كلما بحثت عنك تثيرى غضبى ولا تردى اى جواب
فن التجاهل يقولون أن التجاهل نصف السعادة وأنا أقول أن في التجاهل سعادةً كاملةً.. لأن التجاهل لغة العظماء فهو فن لا يقدر عليه إلا ذوي الشخص...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق