الجمعة، 23 أبريل 2021

 حملت قصائدي وآهاتي

 الأنجم السماوية ،

لنقلهن الى مليكتي ، الشمس الذهبية،

حرارة نار حبها ،

تحول الأحجار الى ورود زهرية.

كشفت لهن عن صدري وعن الجروح الندية،

حبها فجرت في الصدر،

ينابيع من دماء زكية،

حاولت مرات ومرات 

ان ألطف من روعة القلب الجنونية،

بئت بفشل وهزيمة قوية.  

فالقلب لا يهدأ

إلا بين جنانك الإنسية   ،

وبشربة خمرة من ينابيعك الكوثرية .

فيا شمسي الى متى الصد والطرد من عتباتك القدسية.؟

أما آن إصدار برائتك الملكية.؟؟ 


احمد حسين /دهوك/

في /19/ 4/ 2021/


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

 فن التجاهل  يقولون أن التجاهل نصف السعادة وأنا أقول أن في التجاهل سعادةً كاملةً.. لأن التجاهل لغة العظماء فهو فن لا يقدر عليه إلا ذوي الشخص...