حملت قصائدي وآهاتي
الأنجم السماوية ،
لنقلهن الى مليكتي ، الشمس الذهبية،
حرارة نار حبها ،
تحول الأحجار الى ورود زهرية.
كشفت لهن عن صدري وعن الجروح الندية،
حبها فجرت في الصدر،
ينابيع من دماء زكية،
حاولت مرات ومرات
ان ألطف من روعة القلب الجنونية،
بئت بفشل وهزيمة قوية.
فالقلب لا يهدأ
إلا بين جنانك الإنسية ،
وبشربة خمرة من ينابيعك الكوثرية .
فيا شمسي الى متى الصد والطرد من عتباتك القدسية.؟
أما آن إصدار برائتك الملكية.؟؟
احمد حسين /دهوك/
في /19/ 4/ 2021/
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق