كأنِّي حينَ أبحثُ فيكِ عَنِّي ..
أطاردُ أدمُعي لتكونَ مِنِّي
أُلاقيني بعينكِ حينَ أغفو ..
وألقاني وحيداً مثلَ ظنِّي
فلا عمري سيحلو دونَ وصلٍ ..
ولا وصلٌ سيأتي بالتمنِّي
فن التجاهل يقولون أن التجاهل نصف السعادة وأنا أقول أن في التجاهل سعادةً كاملةً.. لأن التجاهل لغة العظماء فهو فن لا يقدر عليه إلا ذوي الشخص...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق